بيّنت خطورة بعض الأولاد والزوجات الذين قد يلهوا المسلم عن الإنتماء للإسلام

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَّكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِن تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) آية 14 وهذا في الغبن (ذكر من أولادكم أي ليس الكل) أما في الفتنة فجاءت الآية (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) 15 للكل ولم يستثني أحدا. ولكي تحافظ على الإنتماء عليك أن تنتبه لما قد يشغلك عن الدين وانتمائك له.